لازلتِ تحبين (ساهر)، أليس كذلك؟
تذكرين كلمته إليكِ: "للأبد!" فتسيل دموعك على الوسادة، قبل أن تضمينها وتنامي..
هل كان من الضروري أن تفترقا.. لاشك أنه كان حتميًا ليس للأسباب التي تعرفينها ولكن لسبب وحيد: أنه ليس نصيبك!
أنتِ فتاة مدهشة مع ذلك لا أحد يملاً أفقك سوى (ساهر).. (ساهر) أيضًا فتى مدهش مع ذلك يحتمي مثلك بوسادة كل ليلة: يناديها باسمك، ويتشبث بها طوال الليل.
هل فكرتِ أنه والحال هكذا لماذا لا يتم الإحلال: أن تحضن وسادتك وسادته وتحضنين أنتِ (ساهر)؟ إن أكثر ما تتمنينه في الدنيا أن تصير هذه الوسادة التي بين يديكِ: (ساهر).
في تلك الليلة، وصل بكِ التوق منتهاه. ضممتِ الوسادة جدًا جدًا، لو أنها (ساهر) لتألم من قوة الضمة.. أما آخر ما توقعتِه فعلاً أن تسمعي للوسادة ذاك الأنين.
أطلقتِ سراحها: توقف الأنين. فتّشتِ الغرفة جيدًا: لا شيء. طردتِ الخزعبلات من رأسك وعدتِ تحتضنين الوسادة وتفكرين بـ (ساهر) حتى يقبل النوم قربانك.. لكنكِ أحسستِ تلمّس الوسادة حدود جسدك.. أصابتك الدهشة لا شك... لكن هل تنكرين أن قدرًا من السعادة أصابك؟
همستِ بصوت خافت:
"(ساهر)!"
سمعتِ صوتًا مكتومًا لم تميزيه.. لذا أبعدتِ الوسادة عن صدرك قليلاً وأعدتِ:
"هل هذا أنت؟"
"نعم"
فكرّتِ: "نعم؟!!!".. خطر ببالك الهذيان بالتأكيد، خطرت ببالك الأحلام، أنتِ أخذتِ أقراصًا منومة لأن النوم هو الشيء الوحيد الذي يبعدكِ عن التفكير في (ساهر)، أو بمعنى أدق، عن التفكير الواعي فيه، فلازل عقلك الباطن يذكره عن طريق الأحلام.. فلماذا لا يكون هذا حلمًا أو هلوسات؟
لو كان حلمًا فهو باهر الجمال، ولو كان هلوسة فهي جميلة كالحلم. هذا مفهوم.. لكن كيف الحال إن لم يكن حلمًا أو هلوسة؟
لا تريدين التفكير الآن، أعرف، تريدين خوض الحلم حتى النهاية، تريدين أن تستمعي لكل كلمة يقولها (ساهر)، وتستمتعين بها، ترأبين صدع الحرمان الذي كاد يهدم بنيانك... بدأتِ تسألينه كيف هو، إن كان لازال يحبك.. إن كان يحتضن وسادته كل ليلة مثلك..
كان يجيبك بكل التوق الذي اعتدتيه في كلامه.. قضيتِ ليلة رائعة.. ونمتِ نومًا هادئًا.. وبالرغم من أن نومك كان بلا أحلام، إلاّ أنكِ كنتِ متيقنة حين صحوتِ أنه كان حلمًا.
قفزتِ إلى الحمّام، ستجهزين سريعًا جدًا وتذهبي إلى الكلية حيث يمكنك أن تحظي بنظرة من (ساهر)، نظرة خاطفة، لا بأس.. نظرة مسروقة، ليكن. نظرة خلفية، جانبية، لن يقلل هذا من الأمر شيء.. أنتِ تحبينه من أي ’بروفيل‘
الكل كان يرتدي الأسود، كنتِ الوحيدة التي ترتدي المُلّون في الكلية، في حين أنتِ الوحيدة الأولى بالحزن. الكل علم بالأمر إلاّ أنتِ.. كانوا يخشون إخبارك... وها أنتِ تعرفين الآن... ألم يكن الأجدر بكِ أن تفكري بمنطقية من البداية؟
أمسكتِ ذراعيّ صديقتك بعنف:
"كيف هذا؟"
"تناول مجموعة من الأقراص المنومة، وقد ترك رسالة من كلمة واحدة: (للأبد!)"
عدتِ في حالة يرثى لها، لا داعي للوصف، أنا أعلم بكِ... أغلقتِ باب حجرتك، بدّلتِ ملابسك وأنتِ تتجنبين النظر إلى الوسادة.. كنتِ تفكرين في الكارثة التي ألمت بكِ.. لو أنصفتِ لقلتِ أن معكِ قتيلاً في هذه الغرفة.. لم تبكِ عينك دمعة واحدة.. أهذا ما كان يُنتَظر منكِ حين تعلمين بموت (ساهر)؟
جلستِ في إنهاك على كرسي.. فجاءتك الوسادة تركض على أربع.. صرختِ وانتفضتي واقفة حين وصلكِ صوت (ساهر):
"لماذا تتهربين مني؟"
"أنا لا أصدق ما يحدث"
"أنا وعدتك أن نظل معًا للأبد "
صرختِ:
"ماذا؟ أنت تمزح! أظل للأبد مع وسادة؟!!"
طرقت والدتك على بابك:
"تتحدثين مع من؟"
ارتبكتِ:
"لا أحد"
لماذا لم تلحظي ـ في غمرة اندهاشك ـ ذلك الجرح الذي سببته لـ (ساهر)؟ لماذا لم تقدري تضحيته من أجلك... أن يتخلى عن أحب شيء على قلب بشر: ’الحياة‘، من أجل أن يبقى معكِ للأبد.. ولو كوسادة..
لماذا تلومينه وقد حقق أمنيتك؟ ألم تتمني طويلاً لو كانت هذه الوسادة: ’(ساهر)‘.. إن لم تفعلي فقولي: "لا" الآن.. قولي: "لم أتمنَ"، وأنا أضمن لكِ الخلاص.
لكنكِ لن تقولي.. لأن أحدًا لم يتمنَ هذا مثلك.
حين جاء الليل وكان حتميًا أن تنامي كي لا تُجنّي، حملتِ الوسادة ببطء، ووضعتها على مقعد في الصالة، وأغلقتِ بابك.. لكنكِ سمعتِ طرقات لا تهمد على الباب، ولأنكِ خشيتِ أن يصحو والداك فتحتِ لها.
وعندما عدتِ إلى فراشك، جرت الوسادة وقفزت إليكِ، ثم خللت لها فراغًا في حضنك.. أتعرفين: لم تكن تريد أكثر من حضنك.
في الليلة التالية غيّرت الفراش، ذهبتِ للنوم مع أختك، لكنك لم تنمي من الطرقات على الباب طوال الليل، وفي الليلة التي تليها غيّرت الشقة.. ذهبتِ لزيارة عمتك والمبيت عندها.. ليلة، اثنتان، ثلاثة... ثم ماذا؟
عدتِ في النهاية، كان (ساهر) مُحطّم الخاطر تمامًا.. لم يحاول ملاحقتك.. لم يقل حتى كلمة. كنتما على طرفي الفراش.. كنتِ تشعرين بألمه لكنكِ لا تعرفين كيف تساعدينه، اقتربتِ قليلاً وقلتِ:
"أنا أحبك يا (ساهر)، لكن أريدك أن تتفهم ما أمر به"
"أنا أتفهم. أنا حاولت أن أفي بوعدي لكِ: أن نظل معًا للأبد لكن يبدو أنني فشلت"
"أنا جرحتك وتركتك تتأذى"
"أنتِ لا ذنب لكِ، أنا من أساء التقدير.. أعرف أنني أزعجك، وكما وعدتك من قبل ووفيت، أعدك الآن أن أكف عن إزعاجك للأبد، فقط لو تمنحيني ليلة أخيرة في حضنك"
ثم استدرك (ساهر):
"ليلة واحدة"
وقد قبلتِ عرضه، ليلة من الحديث في حضن (ساهر)، بعدها ينتهي هذا الكابوس للأبد. نعم، وسادة. لكن لا تنكرين أنها أكثر ما أحببتِ في الدنيا.
في الصباح أزاحوا الوسادة عن وجهك، فوجدوكِ مختنقة تحتها.. وقد تساءلوا طويلاً عن ذلك الدخيل الذي خنقك بوسادة ثم هرب.. أما أنتِ، فقد أيقنتِ أن (ساهر) وفّى بوعده من جديد وأنه منذ هذه اللحظة سيكف عن إزعاجك للأبد.
كانت الصدمة شديدة على والدتك، وقد أغلقت الحجرة زاجرة إخوتك من الدخول إليها، مع هذا لم تفهم أبدًا، في كل مرة دخلت إليها للتنظيف، سر التحام وسادتي السرير معًا بهذا الشكل، وفشل كل محاولات فصلهما.
لا (ساهر) رغب، ولا أنتِِ في ثوبك الجديد، أن تنفصلان عن بعض.. فلو كان (ساهر) أساء التقدير في المرة الأولى حين احتلت روحه الوسادة، فإنه أحسن التقدير في المرة الثانية حين دفع روحك إلى احتلال الوسادة الثانية.. وهذه المرة: صدق (ساهر) في أنكما ستبقيان معًا للأبد.
جلستِ في إنهاك على كرسي.. فجاءتك الوسادة تركض على أربع.. صرختِ وانتفضتي واقفة حين وصلكِ صوت (ساهر):
"لماذا تتهربين مني؟"
"أنا لا أصدق ما يحدث"
"أنا وعدتك أن نظل معًا للأبد "
صرختِ:
"ماذا؟ أنت تمزح! أظل للأبد مع وسادة؟!!"
طرقت والدتك على بابك:
"تتحدثين مع من؟"
ارتبكتِ:
"لا أحد"
لماذا لم تلحظي ـ في غمرة اندهاشك ـ ذلك الجرح الذي سببته لـ (ساهر)؟ لماذا لم تقدري تضحيته من أجلك... أن يتخلى عن أحب شيء على قلب بشر: ’الحياة‘، من أجل أن يبقى معكِ للأبد.. ولو كوسادة..
لماذا تلومينه وقد حقق أمنيتك؟ ألم تتمني طويلاً لو كانت هذه الوسادة: ’(ساهر)‘.. إن لم تفعلي فقولي: "لا" الآن.. قولي: "لم أتمنَ"، وأنا أضمن لكِ الخلاص.
لكنكِ لن تقولي.. لأن أحدًا لم يتمنَ هذا مثلك.
حين جاء الليل وكان حتميًا أن تنامي كي لا تُجنّي، حملتِ الوسادة ببطء، ووضعتها على مقعد في الصالة، وأغلقتِ بابك.. لكنكِ سمعتِ طرقات لا تهمد على الباب، ولأنكِ خشيتِ أن يصحو والداك فتحتِ لها.
وعندما عدتِ إلى فراشك، جرت الوسادة وقفزت إليكِ، ثم خللت لها فراغًا في حضنك.. أتعرفين: لم تكن تريد أكثر من حضنك.
في الليلة التالية غيّرت الفراش، ذهبتِ للنوم مع أختك، لكنك لم تنمي من الطرقات على الباب طوال الليل، وفي الليلة التي تليها غيّرت الشقة.. ذهبتِ لزيارة عمتك والمبيت عندها.. ليلة، اثنتان، ثلاثة... ثم ماذا؟
عدتِ في النهاية، كان (ساهر) مُحطّم الخاطر تمامًا.. لم يحاول ملاحقتك.. لم يقل حتى كلمة. كنتما على طرفي الفراش.. كنتِ تشعرين بألمه لكنكِ لا تعرفين كيف تساعدينه، اقتربتِ قليلاً وقلتِ:
"أنا أحبك يا (ساهر)، لكن أريدك أن تتفهم ما أمر به"
"أنا أتفهم. أنا حاولت أن أفي بوعدي لكِ: أن نظل معًا للأبد لكن يبدو أنني فشلت"
"أنا جرحتك وتركتك تتأذى"
"أنتِ لا ذنب لكِ، أنا من أساء التقدير.. أعرف أنني أزعجك، وكما وعدتك من قبل ووفيت، أعدك الآن أن أكف عن إزعاجك للأبد، فقط لو تمنحيني ليلة أخيرة في حضنك"
ثم استدرك (ساهر):
"ليلة واحدة"
وقد قبلتِ عرضه، ليلة من الحديث في حضن (ساهر)، بعدها ينتهي هذا الكابوس للأبد. نعم، وسادة. لكن لا تنكرين أنها أكثر ما أحببتِ في الدنيا.
في الصباح أزاحوا الوسادة عن وجهك، فوجدوكِ مختنقة تحتها.. وقد تساءلوا طويلاً عن ذلك الدخيل الذي خنقك بوسادة ثم هرب.. أما أنتِ، فقد أيقنتِ أن (ساهر) وفّى بوعده من جديد وأنه منذ هذه اللحظة سيكف عن إزعاجك للأبد.
كانت الصدمة شديدة على والدتك، وقد أغلقت الحجرة زاجرة إخوتك من الدخول إليها، مع هذا لم تفهم أبدًا، في كل مرة دخلت إليها للتنظيف، سر التحام وسادتي السرير معًا بهذا الشكل، وفشل كل محاولات فصلهما.
لا (ساهر) رغب، ولا أنتِِ في ثوبك الجديد، أن تنفصلان عن بعض.. فلو كان (ساهر) أساء التقدير في المرة الأولى حين احتلت روحه الوسادة، فإنه أحسن التقدير في المرة الثانية حين دفع روحك إلى احتلال الوسادة الثانية.. وهذه المرة: صدق (ساهر) في أنكما ستبقيان معًا للأبد.
قلمك يا سبدتى يبحث عن الحب الذى ندر وجوده فى هذا الزمان نتمنى ان نراه فى عالم الخيال على الاقل قصة رائعة وممتعة .
ردحذفلا تعليق :))
ردحذفصاحب الشخصية الغامضة، شكرا جزيلا على الكلمات الحلوة..
ردحذفعمرو..... شكرا جزيلا صاحب التعليق الغامض :)
امممممممم
ردحذفمش عارفه
برضه غريبه
الواحد كده يخاف يتمنى اى حاجه
بس الصورة جميييييييلة ;)
انا عن نفسي مش بصدق في الامنيات اللي بتتحقق ولو اني بضطر استخدمها في الكتابة
ردحذفاللي عايز امنيته تتحقق يدعي ربنا، غير كدا هتتحقق فوق دماغه :) عن تجربة
ميرسي يا جميل
نورتي البلوج
ان هذه المجموعة اكثر من رائعه..ترتبط جميعها فى عقد لا يمكن فرطه مفتاحه يكمن فى المقدمه المبهرة..نشترى الارواح بالامنيات
ردحذفتسلمي عزيزتي نرمين
ردحذفسعدت كثيرا بكسب صديقة مثلك
نورت الصفحة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
ردحذفما شاء الله ! ما أروعها من فكرة ! أتساءل كيف خطرت هذه الفكرة على بالك ؟ بل كيف كتبتها بهذا الشكل الفني ؟
ما عليش أنا كثير الأسئلة.. لكني أعبر فقط عن إعجابي بهذا الإبداع.. إلى الأمام.
هذه قصة أتمنى أن تطالعيها..
http://montada.com/showthread.php?t=515554
رفعت خالد.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ردحذفالحمدلله ان الفكرة عجبتك
من دواعي سروري يا افندم :)
وجاري قراءة المنزل 12
وهقولك رأيي ان شاء الله
لكن بتساءل ليه متنشرهاش في جروب الرعب وتسمع اراء الاصدقاء المهتمين بالرعب؟
ياريت تنورنا هناك
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفساهر الجهنمى ههههه لسه برضه رعب رومانسى على مستوى عالى :))
ردحذفسالى فيه قصة ليكى عرفت عنوانها بالصدفة ( عندما تحكى سلمى ) .. ممكن أحصل عليها ؟
حلوة جدا
ردحذفحلوة اوى يا سالى
ردحذفبس مش عارف ليه حاسس بأنانية من ساهر
بس بردو حلوة
MOUSTAFA ROMIH
شكرا يا جماعة
ردحذفياريت كل حد يسيب تعليق يعرفني بنفسه عشان تبقى علاقة ثنائية يعني انا كمان اتعرف عليكو
الحقيقة يا مصطفى انا مش بصدر احكام ع الشخصيات لاني ساعتها مش هكتب
لكن طبعا انت من حقك اي حاجة واللي تقوله يمشي :)))
اكثر من روعة
ردحذفميرسى ليكى يا سالى على القصة بصراحة اكثر من رائعه
ردحذفيخرب بيتك يا ساهر
ردحذفتحفه جميله جدا
ردحذفرااااااائعة
ردحذفوشكلى كده هبقى مدمنة كتاباتك
تسلم ايدك
تحياتى /دينا عماد
رعب رقيق جدا يا سالي..
ردحذفيسلم قلمك
مش عارف ليه حاسس انها رومانسية أكتر منها مرعبة ^_^
ردحذفدى رومانسية اخر حاجة
ردحذفوالله روعه وحاله ويا هالساهر
ردحذفبس مو مرعبه رومنسيه فقط
وخياليه (اخر حاجه)
بجد جميلة و انا بحب قصصك جدا
ردحذفانا بحب تأليف القصص و جربت اكتر من مرة بس عايزة حد يقوللي رأيه و يوجهني لو ممكن تساعديني لو وافقتي هابعتللك قصصي ....
fatma
يا سلام على ده حب ياريت يبقى موجود فىى الحقيقه
ردحذفعلياء
ردحذفدى رومانسيه ولا رعب ههههه
ردحذفقلمك فيه روح حلوة تبعث فيما تخطينه
ردحذفبرغم قلة كلماتك إلا أنها تروي قصصا عجزت صفحات عن روايتها
رائعة وأغرمت بهذه القصة بالذات
أبدعتي
تسلمي يا جميلة اسعدتيني وقوليلي رأيك في باقي القصص
حذفقصة رائعة .. أشعر دائما بالأسى والتأثر تجاة قصصك .. لن أنسى قصتك ولو أنطوى الزمن ..
ردحذفالقادم ليلا ..
دي حاجة تسعدني ان القصص تسيب أثر فيك واتمنى دايما تتابعني شكرا جزيلا
حذفانابجد مش عارفة اقول يه دى قصة مافيش زيها جميلةجدا بجد عجبتنى اوى اوعدك ياسالى انى مش هانساهاابدا مع كل اعجابى بالقصة واحترامى ليها
ردحذفايه الكلام الجميل دا يارب اكون قد الكلام الجميل دا وتتابعني دايما
حذفشكرا جزيلا لكل التعليقات الجميلة نورتوني ويارب دايما شغلي يعجبكو
ردحذفانا بحب القصص دة ممكن يا سالي تعلميني اذاي اكتيهم بيقين
ردحذفردي علي بسرعة يا سالي
ردحذفالحقيقة يا تقى انا مش عارفة ممكن اقولك ايه يعني اكتبي اللي انتي حاساه واقري عن تقنيات الكتابة اكيد هتفيد وبالتوفيق ان شاء الله
ردحذفيا سالي انا حولت كتير بس بسراحة مش ادرة استوعب القصص دي خالص فاءنا محتاجة حد يفهمني ويخليني استوعب ازاي اكتبم بيقين وعيزة ابقا زيك كدا مش بحسدك علي فكرة بسم اللة ماشاء اللة عليكي ولو مش حتقضري مفيهاش اي حاجة خالص وربنا يوفاءني ويوفاني
ردحذفسالي ردي عليا بسرعة عشان عيزة ارف رايك في الموضوع دة و سدءيني انا مستنية رايك بكل شوق
ردحذفسالي ارجوكي رودي عليا بسرعة عشان انا حسافر فرنسا اريب حوالي كدة الاسبوع الجي فردي عليا بسرعة
ردحذفازيك يا تقى انا رديت عليكي قبل كدا انتي لازم تقري كتير وتعملي محاولات كتابة تتعلمي منها وتقري عن تقنيات الكتاية وربنا يوفقك ان شاء الله
حذفشكرا يا سالي ودي بردة حاجة خاصة بيكي وانتي حرة انا مش حاقدر اغصب عليكي وعموما انا اتشرفت بمعرفتك مع اني مكلمتش معاكي كتير بس بردو اتشرفت بمعرفتك و اني اتكلمت مع واحدة عندة خبرة ذيك و انا اسفة لو ازعجتك بكلامي وعموما انا متشكرة اوي
ردحذفIts very amizng story but its also funy becuase i cant amagen apello ran after me
ردحذف:) thnx
حذفvery nice
ردحذفthank you
حذفروععععععععععععه جميل
ردحذف
ردحذفجميلة القصة
جميلة قصص رعب
ردحذفقصة مشوقة لاكن انصحك بتبسيط قصصكي تحتاج لتركيز عالي لمسايرة القصة انصحك بتبسيط وشكرا
ردحذفit's very nace
ردحذفروعععععععععععععععععععععععععععععععععععععععة بجد
ردحذفحلوه مره مشكورين الف شكر مني لكم
ردحذفمشكوره سيدتي علا هاذي ايل افكار الجميله العفويه
ردحذفجميله جدا و حلوه اوي انا اول مره اقرأ قصه بروعه دي بجد شكرا اوي كمان انا بحب القصص دي كتيير شكرا بجد 💝💝💝
ردحذف