تم بحمد الله.. افتتاح القناة قناة اللي يروووووووووووووح ميرجعشي مفيش داعي للزغاريط، كفاية subscribe واللي يعمل subscribe يقولي عشان أزغرط أن...

شخص مثالي للموت بمعرض الكتاب 2015 "هل يتصور قتيلٌ مثلاً أنه اليوم بالذات سيحمل لقب ‘قتيل’؟" عن شبكة جسور الإعلامية ت...

"وهل قلتُ أنني لن أقول!؟" سأقول سأقول حلقة رعب عن الصوت المجروح ذي اللكنة الأمريكية، عن الغائب في عالمه ...

"هل تلعب معنا الشايب؟ قبل أن تجيب فكّر أنه سيكون عليك تنفيذ الأحكام!" شايب بالأحكام لماذ...

          "أكان لابد يا (سامي) أن تدير وجهك!؟" الوصول إليك أنا أحكي لك يا (فانتوم)، دومًا أحكي لك، واليوم، لن أحكي...

"ثلاث فتيات، وثلاث أمنيات، والمصير واحد!" أمنيات أبدية فصل من الرواية ملك وكتابة ـ يوم الأمنية ـ ارتكنّا إ...

على الطريق الزراعي، وكأنما قد عمل عملة، يتسلل الميكروباص متسترًا في جنح الليل، ركّابه شبه نائمين، كما أنهم ليسوا متيقظين، في حال أقر...

نحو سماء العاصمة المكفهرة، تتصاعد الصلوات والأدعية، فتشتبك مع اللعنات النازلة. وعلى رأس شارع جانبي، يلقي ملمع الأحذية العجوز ...

حين لمحت أضواء المحل من بعيد عاودها الأمل فجأة، هتفت في سعادة: -         ها هو! وأشارت إلى سائق التاكسي أن يتوقف، فالتقط ذاك أ...

  في القرن الخامس عشر طبع (دافينشي) لوحته (العشاء الأخير) على جدار دير القديسة (ماريا) بإيطاليا.. ألوان زيتية على جص جاف غير ثابت ...

بعد الموت بسبع دقائق 1 "هل تأكدتِ من أرقام كارت الشحن؟" "نعم" "إذًا، فهل تُنزلي الكاميرا...

تغلق باب الكوخ من خلفها، تخطو وسط الحشائش التي يعلو حفيفها فوق صرير حشرات الليل، ترفع موقد الكيروسين تضيئ طريقها، بالرغم من أنها تحف...

لستُ الفتاة التي تتمنى الزواج منها، أعرف. لست بيضاء البشرة ولا عيني ملونتان مثل من عرفتهن، أنفي كبير ووجهي دميم، وهذه هي ...

في الخلفية، بصوت خفيض: (محمــــد)! يا (محمـــــــد)!! "ما اسمك يا (محمد)؟" "نسيت اسمي يا (سارة)"...

تعتلي المسرح، يتطاير شعرها المتموج فوق ظهرها المنتصب، يدق كعبها العالي الأرض الممسدة، يرسل خلخالها الرنان نغمات مدوّخة، تتناغم سا...

حينها، كنتُ لازلتُ عروسة جديدة. وكما توقعتَ أنت فإن زوجي (إسحاق) خفيف الظل، يمكنه أن يحيل أي شيء بالكون إلى دعابات، وهو ذاك الطراز...

"يا مّه!" "انجرّي." تعتصر ذراعها وتدفعها أمامها.. تلوي (صفية) عنقها تجاه أمها بينما تتقدم رغمًا عنها.. "يا مّ...

لم يكن حفيف ثوب (عباس) وسط السكون مرعبًا، لم يكن ذلك الظلام الذي لم ينقهر أمام أذان الفجر ذاته، لم يكن عواء القط في الخلاء ل...

 موعدنا كل ثلاثاء منتصف الليل مع قصة رعب جديدة